مشكلتها أنها تحتوي على عناصر إضافية يجب حظر استهلاكها، وهي لها ضرر كبير على الأطفال.
ويجب عمل توعية للأطفال علي خطورة الأطعمة المصنعة،وما تجلبه من أمراض خطيرة.
الطهي في المنزل: إعداد وجبات طازجة باستخدام مكونات طبيعية.
تتسبب الأطعمة الغذائية المصنعة في الكثير من الأضرار الصحية للإنسان ومن هذه الأضرار:
قليلة العناصر الغذائية: هناك الكثير من العناصر الغذائيّة الموجودة في الأطعمة الكاملة والتي لا يُمكن إيجادها في الأطعمة المُصنّعة، فكُلّما زاد تناوُل الشخص للأطعمة المُصنّعة قلّت العناصر الغذائيّة المُفيدة التي يحصل عليها من الطعام.
"المعايير العالمية التي وضعتها المنظمة بخصوص محتوى الصوديوم في فئات الأغذية المختلفة" هي دليل موجه للبلدان والمصنعين بهدف خفض محتوى الصوديوم في فئات مختلفة من الأغذية المصنعة.
الكاتشب: حيث إنّ الكيس الصغير من الكاتشب يحتوي على غرامين من السكّر تقريباً، ويُمكن استخدام ربّ الطماطم بدلاً منه.
احتواؤها على الكثير من المكوّنات الصناعيّة: في الحقيقة فإنّ مُعظم الأطعمة المُصنّعة تحتوي على الكثير من المُكوّنات الصناعيّة، بما فيها المُنكّهات، والمواد الّتي تُعطي القوام، والأصباغ، والمواد الحافظة.
حيث تعتبر هذه المكسرات السبب الرئيسي في ارتفاع ضغط الدم والإصابة بالسمنة المفرطة بالإضافة إلى زيادة مستوى السكر في الدم.
غالبا ما يتم فقدان الألياف الموجودة في الأطعمة خلال معالجتها، أو قد يتم إزالتها بشكل متعمد، لذلك تعتبر أغلب الأطعمة المعالجة قليلة جدا بالألياف.
تتسبب السمن النباتي في ارتفاع نسبة الكوليسترول الضار في جسم الإنسان والتي يزيد من فرصة إصابة الشخص بالسكتات الدماغية وتصلب الشرايين.
يقول كريس فان تولكن، عالم المناعة من جامعة كوليدج لندن، والذي كتب أيضا عن التغذية: "إن زيادة الوزن هي التأثير الأول والأكثر وضوحا لتناول الأطعمة فائقة نور الإمارات المعالجة".
تؤدي الأغذية المصنعة في فرط الحركة والنشاط لدى الأطفال بالإضافة إلى ضعف الانتباه وعدم القدرة على التركيز وذلك بسبب احتواء هذه الأغذية على نسبة هائلة من الألوان الصناعية.
وهي من أكثر الطرق المستخدمة عالميا للحفاظ على الأطعمة، حيث يتم تخفيض درجة حرارة الأطعمة تحت درجة الصفر المئوية للتقليل من نشاط البكتيريا الضارة الذي تؤدي إلى فساد الأطعمة.