• وفقا للدراسات الحديثة، يحد التعب من قدرة الجسم على حرق الدهون، لذلك يجب عليك إيلاء أهمية قصوى للنوم والاسترخاء كلما سنحت لك الفرصة.
وهنا بعض النصائح التي يمكن أن تساعد في تقليل ظهور علامات التمدد وتساعدها على التلاشي بسرعة أكبر:
ومن الجدير بالذكر أن الطبيب المختص هو الذي يحدد نوع الأدوية المخدرة للألم التي تناسب الحالة.
العدوى الشديدة تتطلب دخولًا إلى المستشفى للحصول على المضادات الحيوية عبر الوريد.
بعد الولادة الطبيعية تبدأ الإفرازات المهبلية المكونة من الدم والمخاط للتخلص من الغشاء المخاطي الذي كان يبطن الرحم أثناء الحمل، وعادة ما تكون الإفرازات حمراء وثقيلة في الأيام الأولى ثم تنقل لتصبح مائية ذات لون أبيض مصفر.
يجب على الأمهات الجدد أن يجعلن العناية المهبلية جزءًا أساسيًا من رعايتهن بعد الولادة، لأنهن أكثر عرضة لمواجهة الآتي:
تبدأ فترة ما بعد الولادة عادة مباشرة بعد الولادة وتستمر حوالي ستة أسابيع. ومع ذلك، فإن الحاجة إلى الرعاية الذاتية تستمر بعد هذا الإطار الزمني.
• بإمكانك ممارسة رياضة المشي سواء في الخارج، أو عند قضاء شؤون المنزل، مع الحرص على القيام بتمارين البطن من خلال التمدد على الأرض ورفع الساقين. تعتبر هذه التمارين الخفيفة مفيدة جدا لاستعادة لياقتك.
تختلف الراحة التي تحتاجها، لكن اهدف إلى الحصول على ستة أسابيع على الأقل من الراحة والتعافي المركزين.
• احرصي على إرضاع طفلك: تلاحظ العديد من النساء أن الرضاعة الطبيعية تساعد على إنقاص الوزن بطريقة فعالة، خاصة إذا واصلتِ عملية الرضاعة بعد بلوغ طفلك ستة أشهر، فضلا عن كونها اتبع الرابط الوسيلة الوحيدة للتخلص من السيلوليت في منطقة الوركين.
غسل اليدين بشكل متكرر قبل إطعام الطفل وبعد تغيير الحفاضات وبعد دخول الحمام.
المضادات الحيوية الوقائية: يوصى باستخدام المضادات الحيوية الوقائية عند النساء اللاتي خضعن لعملية ولادة مهبلية، أو يعانين من تمزق من الدرجة الثالثة أو الرابعة في منطقة العجان (المنطقة بين المهبل وفتحة الشرج)، كإجراء وقائي ضد المضاعفات المحتملة.
التخلّص من المياه الزّائدة في الجسم، والتي تجمّعت خلال الحمل.
وللتخفيف من الشعور بألم الثدي، ضعي منشفة دافئة على ثدييكِ أو استحمي بماء دافئ قبل الرضاعة الطبيعية أو عصر الثدي، فيمكن أن يساعد ذلك على تدفق الحليب بسهولة.